Not known Details About الارتباك عند التحدث



يمكن أن تكون حالة مؤقتة، غالبًا ما تحدث خلال لحظات التوتر الشديد أو التغيير، أو يمكن أن تكون أحد أعراض المشكلات الصحية الأساسية.

كما أثبتت الدراسات أنَّ الفرد غير الواثق بنفسه يصاب بأمراض متعددة، وقد تصل إلى الإدمان، فهو لا يهتم بعاداته الغذائية الصحية بسبب الكراهية التي قد تصيبه تجاه جسده، فتحدث لديه اضطرابات بالطعام مثل زيادة أو نقصان في الوزن، إضافة إلى تعرضه للإصابة بأمراض جسدية كالقلب، ويعود ذلك للتوتر والاكتئاب والقلق الذي يسيطر عليه.

الذي أنصحك به هو أن تساهمي مساهمات جادة، مثلاً أن تكوني شخصا منضويا تحت جمعية اجتماعية، أو ثقافية، وتنخرطي في أنشطة هذه الجمعية، تحضير ورش العمل، المشاركة في محاضرات في ندوات، هذه الإمكانيات الجميلة التي تمتلكينها من قدرة التخاطب توصيل المعلومة للناس بصورة مقبولة ومرحة -كما تفضلت- هذا يمكن توجيهه التوجيه الجديد، أنا أعتقد أن ذلك سوف يجعلك أكثر مهارة وأكثر قدرة وأكثر ثقة في نفسك.

لكن ليس من الضروري أبداً أن يكون هذا رهاباً اجتماعياً، ربما يكون هي دعوة للمزيد من الانضباط الاجتماعي، لأن مرحلتك العمرية تؤهلك لذلك، وهذه الأشياء كثيراً ما تكون تحت سيطرة العقل الباطني.

ستعمل لغة الجسد الجيدة على تحسين أدائك وتساعد الجمهور على استيعاب ما تقوله وتذكره، كما عليك أن تتجنّب وضع يديك في جيوبك أو عقد ذراعيك أثناء الحديث، بدلًا من ذلك ضع ذراعيك جانبًا واستخدم إيماءات اليد الهادفة أثناء توضيح النقاط التي تتحدث عنها، ولا تحدق في الأرض لفترات طويلة من الزمن وحاوِل أن تثق بنفسك أكثر.[٣]

إذا نور كنت تعاني من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة مقدم الرعاية الصحية للحصول على التشخيص المناسب وخيارات العلاج.

أعاني عند التحدث أمام مجموعة من الناس من توتر كبير، وقوة ضربات القلب، وارتعاش الصوت واليدين، وانعدام التركيز والاحمرار رغم محاولاتي إخفاء هذه الأعراض، إلا أنها تظهر بمجرد بدء التحدث، فأضطر إلى إنهاء حديثي والابتعاد عن التحدث، وألتزم الصمت عادة إلا عندما أجبر على ذلك.

أدوية المخاوف والرهاب عندي مشكلة في التعامل مع الناس، فهل العلاج الدوائي يحل مشكلتي؟ ...

الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) الرهاب الاجتماعي حال دون نجاحي في عملي، فما الحل؟

تخلَّص من لحظات الصمت غير المريح. الانقطاعات الطويلة أثناء المحادثات يمكن أن تُشعر الناس بعدم الراحة، خاصة إذا كنت خجولًا أو قلقًا اجتماعيًا.

شارك في الأنشطة الاجتماعية. لكي تجعل نفسك أكثر ارتياحًا خلال المواقف الاجتماعية، فكِّر في ممارسة هواية جديدة تتضمن قدرًا لا بأس به من التفاعل مع الآخرين.

التدرب على الإلقاء والتحدث بكل طلاقة، من خلال التخيل بأنَّك محاط بمجموعة من الأفراد ويجب عليك تقديم خطاب أمامهم، كما يمكن خلال تنفيذ هذه الخطوة طلب المساعدة من الأشخاص المحيطين بك والتدرب عليهم وتلقي المساندة منهم من خلال نور الإمارات الدعم المقدم من قبلهم.

الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) تقلباتي المزاجية، ومعاناتي من الرهاب أفقدتني مشاعري تجاه خطيبتي، ما رأيكم؟ ...

ضع في ذهنك أن الصمت لا يجب دائمًا أن يكون غير مريح. حاول ألا تترك الأمر يجتاحك وبادِر بطرح سؤال، حتى ولو مرت بعض الثواني. على سبيل المثال، إذا كان الشخص الذي تتحدث معه قد أخبرك أنه سافر في إجازة إلى باريس، يمكنك استئناف الحديث من عند هذه النقطة وسؤاله "قلت أنك كنت في باريس، هل سبق وأن سافرت إلى أي مكان آخر في أوروبا؟"

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *